حدثت هذه الواقعه كثيرا فقال المخندس احمد انه بعد ما قام بشراء احتياجاته من "كافور" الاسكندرية وقام با الدخول الى عربته لاشعال المحرك فوجد شخص يلوح اليه ببطاقة تعارف ووطلب منه ان يخفض الشباك للمركبه وان يقوم با اخذ البطاقة الا ان المهندس رفض
والسبب هى رساله اليكترونيه غريبه وصلت اليه سابقا فى هذا اليوم وهى تقول التالى : سيده كانت فى محطه وقود وقبل ان تشغل المحرك تقدم شخص لاخذ مركبتها ويقدم خدماته كراسم الا ان السيدة رفضت ولكنها اخذت البطاقة التعارف الخاص به كنوع من الادب وهى بطاقه تحتوى عاده على معلومات شخصيه وخلافه وقادت السيارة الا انها شاهدت الرجل يصعد الى سيارة خلفها ويلحقها وشعرت بدوخه وصعوبه فى التنفس واشتمت رائحه غريبه ولاحظت ان الرائحه تخرج من البطاقة وبعدها بدات با اطلاق كلاكس بشكل متواصل لتشعر الاخرون انها بحاجه الى المساعده
فلاحظت ان مركبه اخرى بدات تبتعد عن مركبتها وشعرت با الارتياح والبطاقه كان عليها مخدر يشعرها با الدوخان وهى ماده خطيرة تسمى بماده بروندانجا ووظيفتها تخدير الانسان وهى ماده اخطر با اربع مرات من الماده التى تستعمل فى تخدير السيدات فوجب التحذير من هذا الامر وارسالها لكل من تعرفه وخاصة السيدات
والسبب هى رساله اليكترونيه غريبه وصلت اليه سابقا فى هذا اليوم وهى تقول التالى : سيده كانت فى محطه وقود وقبل ان تشغل المحرك تقدم شخص لاخذ مركبتها ويقدم خدماته كراسم الا ان السيدة رفضت ولكنها اخذت البطاقة التعارف الخاص به كنوع من الادب وهى بطاقه تحتوى عاده على معلومات شخصيه وخلافه وقادت السيارة الا انها شاهدت الرجل يصعد الى سيارة خلفها ويلحقها وشعرت بدوخه وصعوبه فى التنفس واشتمت رائحه غريبه ولاحظت ان الرائحه تخرج من البطاقة وبعدها بدات با اطلاق كلاكس بشكل متواصل لتشعر الاخرون انها بحاجه الى المساعده
فلاحظت ان مركبه اخرى بدات تبتعد عن مركبتها وشعرت با الارتياح والبطاقه كان عليها مخدر يشعرها با الدوخان وهى ماده خطيرة تسمى بماده بروندانجا ووظيفتها تخدير الانسان وهى ماده اخطر با اربع مرات من الماده التى تستعمل فى تخدير السيدات فوجب التحذير من هذا الامر وارسالها لكل من تعرفه وخاصة السيدات