اتبع الخطوات التاليه حتي تتمكن من كسب صديقك من جديد:
1-تفهم جيدا السبب الذي جعلك تختلف مع صديقك واغضبه منك. ايا كان ما ارتكبته بحق صديقك – حتي وان كان يبدو شيئا تافها بالنسبه لك – هو مبرر قوي ليغضبه، ولذلك عليك ان تضع نفسك مكانه، وكيف سيكون رد فعلك اذا انقلبت الادوار وكان هو من ارتكب هذه الحماقه بحقك!
2-فكر فيما يجب عليك ان تقوله لصديقك علي سبيل الاعتذار وتوضيح الامور بالنسبه له. اذا لم تكن حذرا فيما ستقوله له فقد يزداد الخلاف بينكما وتصبح فرصه اعاده الاجواء الطبيعيه بينكما في عداد الماضي. جهز ما ستقوله له في شكل نقاط مقتضبه وواضحه وليس خطبا طويله تجعله لا يريد الاستماع اليك ولا يفهم ما تريد ان تقوله له. عليك ايضا ان تكون صادقا فيما ستقوله ومعترفا بخطئك في حقه.
3-تحدث الي صديقك وجها لوجه، وليس عبر الهاتف المحمول او الرسائل الالكترونيه او حتي عبر صديق مشترك. عليك ان تتوجه اليه مباشره حتي يكون تواصلكما وجها لوجه سببا في استقراء كل منكما لردود افعال الاخر.
4-اذا لم يفلح لقاؤكما المباشر في اذابه الجليد بينكما، فاعلم ان المشكله الواقعه بينكما أكبر من تصورك لها، وان عليك بذل مجهود اكبر من اجل اصلاح الاوضاع بينكما وليس الاستسلام مبكرا والتخلي عن فكره مصالحته واستعاده صداقته.كن مستعدا لهذا الموقف، وذكّر نفسك بان كل شخص يحتاج بعض الوقت حتي يهدا تماما. لا تضغط علي صديقك واترك له مساحه كافيه من الوقت ليستعيد توازنه مجددا، ثم حاول مره اخري ان تلتقي به والاعتذار له مجددا.
5-اذا كان صديقك يريد معاتبتك والحديث معك في اسباب الخلاف، فكن مستعدا ومتقبلا لذلك، استمع له بهدوء، ثم اخبره بوجهه نظرك كامله فيما قلته او فعلته.. واعترف له انك لم تحسب هذا التصرف جيدا وانك لم تكن تتعمد الاساءه اليه بالشكل الذي حدث، وعده بانك لن ترتكب مثل هذه الحماقه في المستقبل، واخبره ان صداقتكما تعني لك الكثير وانك لست مستعدا للتخلي عنها، بل وانك مستعد للعقاب الذي يراه هو مناسبا – ان اراد معاقبتك.
ولكن لا تدخل معه في مرحله العتاب ما لم تكن مستعدا للاعتذار والاعتراف بخطئك حتي لا يتجدد الخلاف بينكما. اذا كان الحديث بينكما حادا وعنيفا، فحاول تلطيف الاجواء بمزحه تسخر فيها من نفسك مثلا بانك طويل اللسان بشكل دائم او تمتلك ردود افعال سريعه تضعك في احرج المواقف. ولكن كن ذكيا ولا تستخدم مزحه تسخر فيها من صديقك او من موقفه من سبب الشجار بينكما حتي لا يزداد التوتر بينكما.
6-تعلم جيدا من هذا الموقف، انه مهما كانت الصداقه قويه ومتينه وتمتد جذورها لسنين عديده، فان هذا لا يعني ان تتجاوز حدودك في حق صديقك او تقدم علي ايذائه باي صوره متعمده.
1-تفهم جيدا السبب الذي جعلك تختلف مع صديقك واغضبه منك. ايا كان ما ارتكبته بحق صديقك – حتي وان كان يبدو شيئا تافها بالنسبه لك – هو مبرر قوي ليغضبه، ولذلك عليك ان تضع نفسك مكانه، وكيف سيكون رد فعلك اذا انقلبت الادوار وكان هو من ارتكب هذه الحماقه بحقك!
2-فكر فيما يجب عليك ان تقوله لصديقك علي سبيل الاعتذار وتوضيح الامور بالنسبه له. اذا لم تكن حذرا فيما ستقوله له فقد يزداد الخلاف بينكما وتصبح فرصه اعاده الاجواء الطبيعيه بينكما في عداد الماضي. جهز ما ستقوله له في شكل نقاط مقتضبه وواضحه وليس خطبا طويله تجعله لا يريد الاستماع اليك ولا يفهم ما تريد ان تقوله له. عليك ايضا ان تكون صادقا فيما ستقوله ومعترفا بخطئك في حقه.
3-تحدث الي صديقك وجها لوجه، وليس عبر الهاتف المحمول او الرسائل الالكترونيه او حتي عبر صديق مشترك. عليك ان تتوجه اليه مباشره حتي يكون تواصلكما وجها لوجه سببا في استقراء كل منكما لردود افعال الاخر.
4-اذا لم يفلح لقاؤكما المباشر في اذابه الجليد بينكما، فاعلم ان المشكله الواقعه بينكما أكبر من تصورك لها، وان عليك بذل مجهود اكبر من اجل اصلاح الاوضاع بينكما وليس الاستسلام مبكرا والتخلي عن فكره مصالحته واستعاده صداقته.كن مستعدا لهذا الموقف، وذكّر نفسك بان كل شخص يحتاج بعض الوقت حتي يهدا تماما. لا تضغط علي صديقك واترك له مساحه كافيه من الوقت ليستعيد توازنه مجددا، ثم حاول مره اخري ان تلتقي به والاعتذار له مجددا.
5-اذا كان صديقك يريد معاتبتك والحديث معك في اسباب الخلاف، فكن مستعدا ومتقبلا لذلك، استمع له بهدوء، ثم اخبره بوجهه نظرك كامله فيما قلته او فعلته.. واعترف له انك لم تحسب هذا التصرف جيدا وانك لم تكن تتعمد الاساءه اليه بالشكل الذي حدث، وعده بانك لن ترتكب مثل هذه الحماقه في المستقبل، واخبره ان صداقتكما تعني لك الكثير وانك لست مستعدا للتخلي عنها، بل وانك مستعد للعقاب الذي يراه هو مناسبا – ان اراد معاقبتك.
ولكن لا تدخل معه في مرحله العتاب ما لم تكن مستعدا للاعتذار والاعتراف بخطئك حتي لا يتجدد الخلاف بينكما. اذا كان الحديث بينكما حادا وعنيفا، فحاول تلطيف الاجواء بمزحه تسخر فيها من نفسك مثلا بانك طويل اللسان بشكل دائم او تمتلك ردود افعال سريعه تضعك في احرج المواقف. ولكن كن ذكيا ولا تستخدم مزحه تسخر فيها من صديقك او من موقفه من سبب الشجار بينكما حتي لا يزداد التوتر بينكما.
6-تعلم جيدا من هذا الموقف، انه مهما كانت الصداقه قويه ومتينه وتمتد جذورها لسنين عديده، فان هذا لا يعني ان تتجاوز حدودك في حق صديقك او تقدم علي ايذائه باي صوره متعمده.