اكتشفت إحدى السيدات بولاية أوهايو الأمريكية أن زوجها المتوفي هو ذاته والدها، وهو الأمر الذي أعتبر سرا كبيرا داخل العائلة، إلى أن صارحها عمها بهذا السر بعد مضي ست سنوات على وفاة أخيه/ زوجها في العام 1998. وأدت معرفة هذا السر العائلي إلى تأثيرات شديدة على الصحة النفسية والجسدية للسيدة التي تدعى، فالاري سبرويل، حيث أشار تاريخها الطبي إلى إصابتها بجلطتين نجت منهما بأعجوبة بالإضافة إلى إصابتها بمرض السكري. وقالت فالاري سبرويل البالغة من العمر 60 عاما، في مكالمة هاتفية مع CNN “هذا أمر فظيع، ومعرفة هذه المعلومات تؤدي إلى تدمير الشخص.” حيث لا تزال تعاني من تداعيات هذه القضية منذ أن أطلعها عمها على هذا السر في العام 2004