وكان رافائييل يقضى عقوبته فى سجن مدينة Ceres البرازيلية ولكنه قرر الهروب هو و 3 اخرين بطريقة مبتكرة للغاية وحقروا فى الحائط حفرة كبيرة جداً بالفعل وعندما هبط الظلام استعدوا لتنفيذ خطتهم حيث قام اولهم بالعبور من حفرة الحائط والهروب ثم تبه رافاييل وانتظر الاخران دوريهما ولكنه علق فى الحائط بسبب كرشه ولم تفلح اى محاولات زملائه لدفعه او تخليصه وجلسوا جميعاً فى انتظار حراس السجن .
وجوالى الثانية صباحاً حضر الحراس لتفقد الاحوال بعد سماعهم صراخ الاستغاثة وداهمتهم نوبة ضحك حادة عند رؤيتهم لجسد السجين وهو محشور فى الحائط ثم خلصوه من الحائط واقتادوا الى مستشفى السجن للعلاج بعد الاصابات التى المت به من جراء احتباس جسده فى الحائط الاسمنتي .